هذا، وقد حث صلی الله علیه وآله علی کتابة وروایة ما یصدر عنه من علوم ومعارف، وقد وصل إلینا من ذلک الشیء الکثیر، مما هو مبثوث فی عشرات المصادر والمراجع(1)
1) راجع علی سبیل المثال لا الحصر ما یلی: جامع بیان العلم ج 1 ص 76 و 34 و 85 و 84 و 72 وج 2 ص 34 وکشف الأستار ج 1 ص 109 وتیسیر المطالب فی أمالی الإمام أبی طالب ص 44 والغدیر ج 8 ص 154 وتحفة الأحوذی (المقدمة) ج 1 ص 34 و 35 ومروج الذهب ج 2 ص 294 والبحار ج 2 ص 144 و 152 و 47 وج 71 ص 139 و 130 والبدایة والنهایة ج 1 ص 6 وج 5 ص 194 وتقیید العلم ص 65 ـ 70 و 72 و 85 و 86 و 88 و 89 ومیزان الاعتدال ج 1 ص 653 ولسان المیزان ج 2 ص 298 وج 4 ص 21 وج 1 ص 172/ 173 ووفاء الوفاء ج 2 ص 487 ومسند أحمد ج 1 ص 100 و 238 وج 2 ص 248/ 249 و 403 و 162 و 192 و 215 وج 4 ص 334 وج 5 ص 183 والمعجم الصغیر ج 1 ص 162 و 114 والاستیعاب (مطبوع بهامش الإصابة) ج 4 ص 106 وفتح الباری ج 1 ص 184 و 182 و 199 و 203 و 246 و 247 والعقد الفرید ج 2 ص 219 والبیان والتبیین ج 2 ص 38 وسنن الدارمی ج 1 ص 125 ـ 127 وذکر أخبار أصبهان ج 2 ص 228 وحسن التنبیه ص 194 ومجمع الزوائد ج 1 ص 151 و 152 و 139 والمنار ج 1 ص 763 والتراتیب الإداریة ج 2 ص 244 ـ 249 و 250 و 199 و 225 و 223 و 227 و 316 و 317 والثقات ج 1 ص 10 وتدریب الراوی ج 2 ص 66 والأدب المفرد ص 129 والمصنف للصنعانی ج 11 ص 254 وتذکرة الحفاظ ج 1 ص 42 وتأویل مختلف الحدیث ص 93 وأدب الإملاء والاستملاء ص 5 والمعارف ص 200 وکنز العمال ج 10 ص 157 ومن ص 75 حتی ص 195 وج 4 ص 100 والإسرائیلیات وأثرها فی کتب التفسیر ص 145 وشرح معانی الآثار ج 4 ص 318 ـ 320 والضعفاء الکبیر للعقیلی ج 3 ص 83 وتهذیب تاریخ دمشق ج 7 ص 377 وحیاة الصحابة ج 3 ص 268 و 273 و 442 وتاریخ الإسلام للذهبی ج 2 ص 37 وعن البخاری ج 1 ص 148 والباعث الحثیث شرح اختصار علوم الحدیث ص 132 و 133 وعلوم الحدیث لأبی الصلاح ص 161 وشرف أصحاب الحدیث ص 35 و 14 ـ 23 و 31 و 80 وبحوث فی تاریخ السنة المشرفة ص 219 و 220 وصحیح البخاری ج 1 ص 15 و 18 و 20 و 21 ط سنة 1309.