وقد کتب الصحابة، وکتب غیرهم، ممن عاش فی القرن الأول الهجری الکثیر الکثیر عنه (ص)، وکانوا یأمرون ویحثون غیرهم علی الکتابة أیضاً، وکان کثیر منهم یملک صحفا وکتبا یجمع فیها طائفة من أحادیث الرسول صلی الله علیه وآله وسننه(1)
وقد سافر کثیر منهم ومن
التابعین إلی الأقطار المختلفة فی طلب حدیث الرسول الأکرم (ص)(2)
1) إن کل ما تقدم یمکن مراجعته فی عدد من المصادر التی ذکرناها فی الهامش المتقدم، ونزید علی ذلک ما یلی: بحوث فی تاریخ السنة المشرفة ص 222 ـ 229 عن مصادر کثیرة موردا فهرسا للصحف والکتب للصحابة والتابعین وراجع: الجامع الصحیح للترمذی، کتاب الأحکام باب الیمین مع الشاهد وعلوم الحدیث ومصطلحه ص 2 پ ـ 23 وجامع العلم ج 1 ص 84 و 75 وج 2 ص 34 وتذکرة الحفاظ ج 1 ص 23 و 42 و 123 والمحجة البیضاء ج 5 ص 302 والمصنف للصنعانی ج 11 ص 183 و 425 و 259 وج 8 ص 41 والتراتیب الإداریة ج 2 ص 246 و 247 و 319 و 258 و 259 و 254 و 256 و 260 ـ 262 و 277 و 312 وأدب الإملاء والاستملاء ص 12 ـ 18 وإحیاء علوم الدین ج 3 ص 171 والعلل ومعرفة الرجال ج 1 ص 104 ومجمع الزوائد ج 1 ص 151 و 152 والسنن الکبری ج 10 ص 324 وج 4 ص 85 ـ 0 9 ومشکل الآثار ج 1 ص 40 و 41 والغدیر ج 8 ص 156 والبحار ج 12 ص 152 وسنن الدارمی ج 1 ص 128 و 127 و 124 والمعرفة والتاریخ ج 2 ص 279 و 142 و 143 و 661 وربیع الأبرار ج 3 ص 236 وتأویل مختلف الحدیث ص 286 وسیر أعلام النبلاء ج 2 ص 599 والسیرة النبویة لدحلان (مطبوع بهامش الحلبیة) ج 3 ص 179 ولسان المیزان ج 6 ص 22 والکفایة فی علم الروایة ص 82 وعلوم الحدیث ص 13 و 14 و 25 ـ 22 وتقیید العلم ص 96 و 60 ـ 63 و 90 و 92 و 136 و 39 و 72 ـ 89 و 91 و 93 ـ 115 وشرف أصحاب الحدیث ص 97 وتهذیب التهذیب ج 4 ص 236 وج 7 ص 180 ومستدرک الحاکم ج 1 ص 390 ـ 398 والطبقات الکبری ج 5 ص 371 و 367 و 179 وج 2 ص 371 وج 6 ص 220 ط صادر. وفی ط لیدن ج 4 قسم 2 ص 8 و 9 وج 7 ص 14 وط مؤسسة دار التحریر للطباعة والنشر ج 6 ص 179 و 174 والأسماء والصفات ص 30 وأضواء علی السنة المحمدیة ص 50 وصحیح البخاری ط سنة 1309 ه. ج 4 ص 124 و 121 وج 1 ص 21 والزهد والرقائق ص 351 و 549 وفیه فی جزء نعیم بن حماد ص 117 وشرح معانی الآثار ج 4 ص 318 ـ 320 وتهذیب تاریخ دمشق ج 7 ص 178 وج 5 ص 451 و 452 وکنز العمال ج 10 ص 145 و 178 و 189 والضعفاء الکبیر ج 3 ص 83 و 314 ومختصر تاریخ دمشق ج 17 ص 10 وعلوم الحدیث لابن الصلاح ص 161 واختصار علوم الحدیث (الباعث الحثیث) ص 132 و 133 وعن المصنف لابن أبی شیبة ج 2 ص 390 وعن تاریخ المذاهب الفقهیة ص 24 وعن السیر الحثیث ص 9.
2) راجع: الرحلة فی طلب الحدیث ص 110 وما بعدها إلی آخر الکتاب وبحوث فی تاریخ السنة المشرفة ص 208 ـ 210 عن العدید من المصادر وحیاة الصحابة ج 3 ص 223 حتی ص 226 عن العدید من المصادر.